
معاً نرتقي بفيفاء ثقافياً، اجتماعياً، بيئياً، سياحياً، واقتصادياً
نمكن المبادرات المجتمعية
أهدافنا
-
تمكين المبادرات الريادية المرتبطة بفيفاء ضمن القطاعات الثقافية، البيئية، والاقتصادية، بما يعزز من تنمية المناطق ويواكب توجهات رؤية 2030.
-
بناء شبكة فعّالة من الرياديين تساهم في نقل المعرفة وتوسيع الأثر.
-
إطلاق حراك سنوي تراكمي يحوّل الأفكار إلى مشاريع قابلة للتطبيق، تسهم في التنمية.
-
تعزيز روح الانتماء والمسؤولية الوطنية من خلال مبادرات تدعم مستهدفات الرؤية في تفعيل دور المواطن كمحرك للتغيير.

رؤيتنا
أن نكون المنصة الأولى التي تجمع، وتُلهم، وتربط، وتُمكِّن المهتمين بصناعة مستقبل مستدام لفيفاء، متجذّر في الأصالة ومنطلق نحو آفاق لا حدود لها، انسجاماً مع تطلعات رؤية السعودية 2030، وامتدادًا لطموح ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان في بناء وطن طموح، مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر.
هويتنا البصرية من أرضنا وتمثل أرثنا!
استُلهمت الهوية البصرية من ألوان دليل العمارة السعودية لفيفاء (ضمن عمارة جبال السروات)، التي تجسّدها فيفاء بطبيعتها الحجرية الفريدة ومدرجاتها الخضراء.
يعكس اللون الأخضر غابات العرعر الكثيفة، بينما يُجسد البني صخور المباني التاريخية، ويضفي الذهبي لمسة من بريق تلك الصخور تحت وهج الشمس.
أما الخط المستخدم (الخط السعودي)، فيُعبّر عن أصالة الحرف العربي برؤية معاصرة تستحضر عمق فيفاء التاريخي، وحضورها المتجذر في مشهد تأسيس الدولة السعودية (الأولى والثالثة).


ما نطمح له
تشكّيل حلقة وصل سنوية بين روّاد الفكر والمبادرة من المهتمين بالنهوض بفيفاء، في ملتقى يُعقد نهاية ديسمبر من كل عام في مدينة الرياض. في هذا اللقاء، نُعيد تعريف الريادة المجتمعية ضمن سياق ثقافي، بيئي، واقتصادي يُعانق طموح الوطن الكبير. نستحضر فيه روح رؤية 2030، ونعمل على تحويل المبادرات الفردية إلى حراك جماعي يخدم فيفاء ويرتقي بها، ويُجسّد المبدأ الذي أرساه ولي العهد: "طموحنا عنان السماء."

